الطفل والجوال ..... وليس المراهق

الطفل والجوال وليس المراهق

الهاتف النقال أو الجي أس أم كما يحلو للبعض تسميته،


أصبح له دورا بارزا في حياتنا اليومية، قرب المسافات



والأبعاد، وأختصر المسافات والأوقات، فأصبح الصديق


الذي لا نفارقه، والرفيق الدائم لنا،



بل لا أبالغ إذا قلنا أنه أصبح جزاء لا يتجزأ من أنفسنا.


ماهي ظاهرة امتلاك الأطفال لهذه الآلة،






وهل هو بحق بحاجة إليه؟؟

وماهي الإيجابيات التي قد يجنيها الطفل من هذا الجوال ؟؟


وبالمقابل ما هي السلبيات؟


نماذج اخذتها من النت :






نموضج (1)



بصراحة يا بنات

بقولكم وش صار لنا

::
كنت جالسة أنا وبنات عمي سوالف وهبال

وكان ولد عمتي(برابع إبتدائي) جالس ومعه

الجوال فجأة

ضحك:: هأهأ صورتكم

حنا نظنه يستهبل وسكتنا وكررها

وقلت له::

بلا إستهبال

قال: والله العظيم جعلي أموت أن كنت أكذب

مسكنا الجوال وفتشناه وفعلاً صار مصورنا ...

كنا نظنه كبير ويفهم ما درينا أنه خبل وما يفهم

أن الصورة تنتشر...


(نموضج (2)

طالب بصف الخامس معة جوال وهو فى الفصل يسمع المدرس رنين الجوال

ياخذة منة ويتصل على البيت ويخبرة امة عن الموضوع يجدها ترد علية عادى

يقول لها لا يجوز الولد مازال صغير ترد علية وانت ويش عليك يقول المدرس انحرجت

احراج


وهنانطرح على أنفسنا وعلى بعضنا البعض هذه الأسئلة


لنتبادل وجهات النظر ولكم مني بالغ الشكر